صبيحة السادس والعشرين من أيار ٢٠٢١ ليس يوما عاديا في حياة السوريين بل هو عرس انتصار بدأه وصنعه جيشنا العربي السوري الباسل و اليوم استيقظ كل مواطن سوري بعينين يملؤهما التفاؤل والأمل بانطلاقة جديدة لسورية و إضافة نصر جديد على الإرهاب و داعميه و مموليه, فالاستحقاق الرئاسي هو نقطة مفصلية في حياة السوريين وهو تأكيد واضح على صمود الشعب السوري و تكاتفه معا في وجه الإرهاب و التحديات, هذا اليوم سيكتمل الانتصار الحقيقي و ستدخل سورية أبواب المجد فلنكن معا يدا بيد بممارستنا حقنا في الانتخاب والإدلاء بأصواتنا لنوجه رسالة إلى العالم أجمع بأن سورية منتصرة ولن تهزم.
العروبة _لانا قاسم