عدم توفر المحروقات أدى إلى تأخر البدء بتوزيع الكتب المدرسية وعدم وصولها إلى محافظة حمص فمشكلة ارتفاع سعر المازوت مؤخرا انعكست سلبا على كافة القطاعات لا سيما القطاع الخاص الذي توقف عن العمل نتيجة عدم قدرته على تأمين المادة بالسعر المدعوم بالتزامن مع ارتفاع سعر المازوت في السوق السوداء إلى 2500 ليرة للتر الواحد الأمر الذي تعجز عنه أغلب القطاعات الخاصة لاسيما ما يتعلق بالنقل.
فهل ستتم زيادة مخصصات المازوت ؟؟ نأمل الحل القريب