ذكر المهندس عيسى أبو عيد رئيس بلدية زيدل في ريف حمص الشرقي أنه و بهدف تسهيل وإعلام الأهالي في القرية عن دور الأحياء في عملية ضخ المياه سيتم توزيعها وفق برنامج معد من قبل البلدية,منوها أن زيدل تتغذى من الخزانات الواقعة على طريق تدمر, و أضاف أن المياه تضخ إلى أحياء القرية مرتين بالأسبوع وهي غير كافية فيضطر البعض لشراء المياه من الصهاريج الجوالة و سعر كل برميل ثمانية آلاف ل.س , لافتاً إلى العوامل التي تؤثر سلبا على آلية ضغط ضخ المياه كارتفاع درجة الحرارة و التي تؤثر على الحساسات في المضخات وتقنين التيار الكهربائي لساعات طويلة وغيرها .
نبيلة إبراهيم