يبدو أن أزمة الثقة هي الفصل فالمحطة لاتزود السرافيس بالمازوت إلا والآلية مليئة بالركاب و كأن توقيع المختار و مشرف الخط و مكتب دور الكراج كلها غير كافية لتثبت أن السرفيس انطلق من الكراج مليئاَ بالركاب؟ أو أن آليات التوزيع توضع دون حسبان للازدحام الخانق المترتبة عليها وبالمحصلة وقت المواطن و أعصابه هما الحلقة الأضعف..
هنادي سلامة