إقبال كبير على مدن الألعاب في حمص ..

يبقى للعيد بهجته الخاصة وطقوسه التي طالما تربينا عليها وعلى الرغم من بعض التغييرات التي طرأت عليها على مر السنين إلا أنه يبقى الاحتفال بالعيد و صناعة الحلويات المتنوعة و شراء الملابس الجديدة من أهم ما يميز استقبال العيد في كل عام ورغم صعوبة المعيشة و غلاء الأسعار إلا أن المواطنين يحاولون أن يصنعوا الفرح بإمكانيات بسيطة, لاسيما للأطفال الذين ينتظرون قدوم العيد بفارغ الصبر لكي يأخذوا (العيدية) و ينفقوها على المأكولات و الألعاب حيث تغص مدن الألعاب بالأطفال في مواسم الأعياد الذين يرسمون البهجة في الأجواء بضحكاتهم وأصواتهم “والصورة تتكلم”…

العروبة -لانا قاسم

المزيد...
آخر الأخبار