نظم المركز الثقافي في حمص أصبوحة شعرية بعنوان (سورية والمقاومة) في قاعة الدكتور سامي الدروبي استهلها الباحث أحمد سالم عضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين بكلمة تحدث فيها عن مواقف سورية الوطنية والقومية المشرفة .
ثم ألقى الشاعر أبو الطيب المنصور قصيدة محكية موجهة للمقاومة اللبنانية. والقصيدة الثانية بعنوان (يا أسد) .
كما شارك الشاعر محمد الرفاعي بقصيدة بعنوان (خيمة أبي مرة) يصف فيها أعمال نيرون في روما، وألقى قصيدة غزلية بعنوان (أقبلي كيفما شئت).
عزة قاسم الشاعرة الفلسطينية شاركت بقصيدة بعنوان (القبة الذهبية) تنتظر فيها أميرها في العيد .
كما ألقى الشاعر حسن حربا قصيدتين وطنيتين الأولى بعنوان (أحب سورية) والثانية (تشرين مصنع الأمجاد) .
و الطفلة الموهوبة مريم المنصور أبدعت بقصيدة لنزار قباني عن ذكرى حرب تشرين التحريرية.
ومع الباحث في التراث الشعبي الشفوي اللامادي نبيل عجمية كانت هناك وقفة حيث ألقى قصيدة بعنوان (وصية وحوار) وقصيدة ثانية من التراث الشعبي بعنوان (مكسور قلبي).
و شارك الشاعر الدكتور ميلاد المتني بقصيدة عنوانها (رفقا أيتها السماء) يناجي فيها الزمان ويطلب منه أن يكون رفيقا بقلبه الممزق والقصيدة الثانية كانت بعنوان (يا سورية لا تهتمي) مهداة لرجال الجيش العربي السوري بمناسبة أعياد تشرين كما ألقى الشاعر القادم من مدينة السلمية أمين عياش قصيدة وطنية بعنوان (قسم) وأخرى غزلية بعنوان (في محراب عينيك).
وختم الشاعر نبيل قزي بقصيدة (هل أكتب التمجيد) وقصيدة بالمحكي بعنوان (همس الحروف).
عفاف حلاس