تفتقر أغلب صالات السورية للتجارة المنتشرة في ريف المحافظة إلى المواد الاستهلاكية التي من المفترض أن تتوفر بشكل يلبي حاجة المواطنين و لكن الواقع غير ذلك, فعلى سبيل المثال صالة المخرم التحتاني كما وردنا من أهالي القرية أن الصالة غالباً شبه خالية من المواد الاستهلاكية الضرورية …
الأمر الذي يحرم أهالي القرية من شراء المواد الاستهلاكية بأسعار مقبولة حيث يدفعون مبالغ كبيرة لدى شرائهم حاجاتهم الضرورية من الأسواق و المحال التجارية.
ونوه أهالي القرية إلى أمر آخر وهو امتناع موظفي الصالة عن بيع القرطاسية على الرغم من توفرها دون معرفة السبب وراء ذلك ..
نأمل معالجة المشكلة