على ما يبدو أن مشكلة سوء تصنيع الخبز تنتقل من منطقة إلى أخرى فأصبحت الشكاوى المتعلقة بسوء النوعية والجودة تصل إلى العروبة من عدة مناطق سواء في الريف أو المدينة وهذا هو حال الخبز في قرية الريان بريف حمص الشرقي بحسب ما ذكره الأهالي والذي يبدو واضحا من خلال الصور التي أرسلها الأهالي أنه غير صالح للاستهلاك ويتفتت بسرعة والسؤال المطروح هنا ما هي أسباب تردي نوعية الخبز و ما هي الحلول التي يجب الإسراع بإيجادها لاسيما وان معظم الأسر إن لم تكن جميعها لديهم أطفال في المدارس و ازدادت حاجتهم للمادة و أصبح من الضروري تحسين صناعة الخبز و نقله بطرق صحيحة و توزيعه بأسرع وقت ممكن !!!
لانا قاسم