وصلتنا شكوى من القاطنين في حي الملعب البلدي بحمص بينوا فيها أن غياب التنسيق بين شركة الكهرباء ومؤسسة المياه يحرمهم المياه فعندما تنقطع المياه تأتي الكهرباء والعكس صحيح مما يؤدي إلى عدم تمكنهم من تعبئة خزاناتهم وبالتالي شراء المياه من الصهاريج وتكبد أعباء مالية إضافية ترهق كاهلهم خاصة في ظل الظروف المعيشية الصعبة واضافوا أن المياه وصلتهم الساعة الثامنة والنصف صباحا والكهرباء وصلت الساعة الحادية عشرة والمياه انقطعت الساعة العاشرة والنصف وحرموا من المياه في اليوم الثاني. ويتساءلون هل أصبح التنسيق بين المؤسستين معضلة ولماذا لا يتم وضع برنامج محدد في هذا المجال يريح المواطن ويخفف عنه المعاناة
المزيد...