كنا قد نشرنا في 30 آب الماضي تقريرا حول وجود أكثر من حفرة في شارع المحطة وتحديدا أمام مديرية الجمارك ومركز الهاتف تعيق حركة السيارات ورغم مطالبتنا مجلس مدينة حمص بمعالجة هذه الحفر حفاظا على أرواح مستخدمي الطريق وتلافيا لوقوع الحوادث لكن لا حياة لمن تنادي ومجلس المدينة أذن من طين وأخرى من عجين علما أن المعالجة لا تحتاج لميزانيات أو دراسات فهل سيتحرك المجلس هذه المرة أم يبقى الوضع على ما هو عليه !!