تعددت همسات المواطن وتنوعت كنتيجة لعدم سماع صراخه من جائحة الأسعار التي لم تجد حتى اللحظة علاجا شافيا لها ,لكن جنون الأسعار أدى للاستغناء عن الكثير من المواد والاستعاضة عنها بتأمين معادلات المعيشة التي باتت اليوم هاجس يقض مضاجع أغلب المواطنين ..
الناس يكررون نداءاتهم بضرورة إيجاد علاج ناجع لفيروس هذا الجنون حتى بات يقض مضجع أغلب المواطنين الذين يلهثون لتأمين لقمة العيش.
لقد تضخمت ذاتية الأنا عند التجار الذين أصبحوا حيتان الأسعار أمام أعين الجميع دون حسيب أو رقيب .
بسام عمران